تتناول الجلسة الحوارية "قصر الحصن: معلم حضاري في الزمان والمكان “الجوانب التاريخية لقصر الحصن وتطوره بمرور الزمن، إذ يعد قصر الحصن أقدم بناء في جزيرة أبوظبي وهو أحد أهم المباني التاريخية في الإمارة، ورمزاً للاستقرار والتقاليد العريقة في عاصمة القرن الحادي والعشرين، العاصمة الحيوية التي يتسارع فيها تغير نمط الحياة.

 ولم يكن دور الحصن ثابتاً منذ إنشاء أول برج في النصف الثاني من القرن الثامن عشر في جزيرة أبوظبي، حيث تحول بعدها إلى قلعة منيعة ذات أسوار، ثم أصبح المقر الإداري للإمارة قبل أن يتطور مع الأيام ليصبح اليوم مركزاً ثقافياً كبيراً ومعلماً تراثياً في قلب العاصمة.

أبرز المواضيع
• تركز الجلسة الحوارية على قبيلة بنى ياس، وانتقالهم الموسمي والطرق التي سلكوها.
• أسباب الاستقرار في جزيرة أبوظبي وإنشاء أول مستوطنة
• حكام القصر وأبوظبي
• تطور القصر من البرج الأول إلى حصن منيع ومقر للحكم وإدارة الإمارة، ومن ثم إلى مركز ثقافي. 

مدير الجلسة: 
• تيموثي باور، عالم آثار و مؤخ متخصص في تاريخ منطقة شبه الجزيرة العربية و العالم الإسلامي

المتحدثون:
• الدكتورة فاطمة الصايغ، أستاذ التاريخ في جامعة الإمارات العربية المتحدة
• الدكتورة جيانتي ميترا، مؤرخة و باحثة في مجال التاريخ و بالأخص تاريخ دولة الإمارات العربية المتحدة
• الدكتور عبد الله الريس، المدير العام للأرشيف الوطني