هنا تبدأ الرحلة، حيث يمكن للزوار اكتشاف المباني الأكثر إثارة للإعجاب التي خلفتها ثمانية قرون من الوجود العربي في إسبانيا.

من عام 711 إلى عام 1492، ترك العرب أثرهم في الثقافة الإسبانية، وهو ما يفسر الروابط الثقافية بين إسبانيا والدول العربية. يتيح هذا الماضي المشترك فهماً خاصاً بين الثقافتين، والذي يكمن في جذور تاريخية عميقة وفهم مشترك لطريقة حياة فريدة.

إسبانيا هي موطن لبعض العجائب المعمارية المدهشة في عالم القرون الوسطى التي يمكن زيارتها، لأنها لا تزال على حالها، في روعتها الكاملة.

يوصى بشدة أن تتبع هذه الرحلة المرئية الأولى إلى عجائب العمارة العربية في إسبانيا، زيارة فعلية، لتجربة كيفية إحياء هذه المباني المذهلة بشكل كامل. سيتمكن الزوار أيضًا من التواصل مع المناطق المحيطة والانتقال إلى عصر مختلف.